[

التاء الطويلة والمربوطة

لي أُختٌ تُدعى سميرة لم يُجاوز عُمرُها السّنتين . لها عينانِ زرقاوانِ وثغرٌ ناعِمٌ لا تفارقهُ الإبتسامة ، وصوتٍ عالٍ : تقومُ دائمًا بحركاتٍ مُضحكةٍ . دنوتُ منها مرَّة وكانت تلعبُ بسيارات صغيرة اشتراها لها والدي ، وحاولتُ أن ألعبَ معها فرفضت وراحت ترمي ألعابها يمينًا وشمالًا.

Scroll to Top