مدرستي هي منزلي الثّاني الّذي أحبه ، فيها معلماتي وهنّ قدوتي في حياتي ، ورفقائي وهم مثل إخوتي .
في مدرستي أتعلّم العلوم المفيدة فينمو عقلي وتتسع خبرتي . وفيها يقوى جسمي بما أمارس من أنواع النّشاطات والألعاب الرّياضية فتزرع فيّ الكثير من الصفات الكريمة . كما أشارك رفقائي في رحلة تفيدنا أو نزهة ٍ تزيد نشاطنا .
لهذا من واجبي نحو مدرستي أن أؤدي لها واجباتي وأحرص على نظافتها وأحترم ناظريها ومعلّميها .