[

في دار سهام

في دار سهام

في دارِ سِهامَ هِرٌ أَليفٌ ، وَعُصْفورٌ صَغيرٌ ، وَكَلْبٌ أَبْيَضُ يَحْرِسُ الحَديقَةَ . 

ذاتَ يَوْمٍ دَخَلَ ديكُ هادي حديقَةَ سهام ، وخَرّبَ زَرْعَها وَأَكَلَ زُهورَها . غَضِبَتْ سِهامَ كَثيرًا وَطَرَدَتِ الدّيكَ .

Scroll to Top