انتهَتِ العطلةُ الصّيفية وحانَ موعدُ الذّهابُ إلى المدرسةِ .استيقظَ مازن مسرعًا ، جهّزَ نفسه ، ذهبَ إلى المدرسة . وهو في الطّريق شاهدَ الأولادُ بثيابهِمِ المدرسية الجَميلة مثل العصافير الفرِحَة ، ورأى الأبوابَ مُزَيّنةً بالبالوناتِ . ذهبَ إلى الملعب فرأى رفيقته سلمى تمرحُ وتلعبُ .