حبيبي بابا
اشْتَقْتُ إِليْكَ كَثيرًا ، واليَوْم عُطْلَة العيد .
فَكَّرْتُ أَنْ أَكْتُبَ لَكَ وأَطْلُبُ مِنْكَ هَدِيَّةً كَبيرَةً وَجَميلَة.
دُمْيَة؟ لا بَأْس . سَيّارَة ؟ فِكْرَةٌ جَميلةٌ ! والأجْمَل أَنْ تَكونَ عَرَبَةُ إطفاء!
أَرْجو أَنْ تُرْسِلَ لي الهَدِيَّةَ قَبْلَ أَنْ تَنْتَهي العُطْلَة.