أَمْسِ مَرِضْتُ ، فَارْتَفَعَتْ حَرارَتي ، وَشَعَرْتُ بالضّيقِ.
فَحَصَ الطَّبيبُ طارِقٌ صَدْري وظَهْري بِسَمّاعَتِهِ .
ثُمَّ هَمَسَ في أُذُني وَصْفَةً تُبْعِدُ عَنّي الْجَراثيمَ .
ِإِغْسِلْ يَدَيْكَ بِالْماءِ والصّابونِ:
– قَبْلَ الطَّعامِ وَبَعْدَهُ.
– بَعْدَ أَنْ تَلْعَبَ أَوْ تَكْتُبَ أَوْ تَرْسُمَ.
– وَقَبْلَ أَنْ تُلاعِبَ أَخاكَ الصَّغيرَ .
سَأَحْرِصُ يا أَصْدِقائي عَلى تَطْبيقِ نَصيحَةِ الطَّبيبِ.