[

التنوين

زرتُ مأوىً للمرضى ، فلمستُ ذَكاءً متوقدًا وفطنةً ظاهرةً عند شابة . فمع أنها عمياء لم ترَ ضوءًا طيلة عمرها ، إلا أنَّ قلبها متفتح ، لأنَّ الدّاء أصاب جزءًا من جسدها ، ولم يقض على الإرادة في داخلها ، فتعلمتُ كثيرًا من التّجربة .

Scroll to Top