قُلْتُ لِجَدّي : مِنْ فَضْلِكَ ، أَخْبِرْني حِكايَةَ الغَزالِ الّذي طارَدَهُ أَسَدُ الغابَةِ .
فَأَجابَني : إِنَّكَ تَعْرِفُها،يا ناظِمُ. فَقُلْتُ لَهُ : أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَها مَرَّةً ثانِيَةً.
وَهُنا قُرِعَ البابُ ، فَإِذا بِصَديقي فادي يَدْخُلُ ضاحِكًا .